أشار السيناتور الأميركي بيرني ساندرز، إلى أنّه "لن تكون هناك محاسبة في مقتل الناشطة عائشة نور إذا تُرك التحقيق لحكومة إسرائيل المتطرفة".

وفي وقت سابق، أشارت وزارة الخارجية الأميركية، الى أن "التحقيق الإسرائيلي بشأن مقتل عائشة نور يجب أن يكون شاملا وسريعا وشفافا"، لافتةً الى أن "هناك حالات عنف من المستوطنين في الضفة دون تدخل من الأمن الإسرائيلي ونريد أن يتوقف ذلك".

وبعد أسبوع من مقتلها برصاصة في الرأس على يد قوات إسرائيلية في الضفة الغربية، وصل جثمان الناشطة التركية الأميركية إلى مطار إسطنبول في وقت سابق من اليوم، قبل نقله إلى مسقط رأس العائلة في ديدم (جنوب غرب) حيث يوارى الثرى السبت.

وقُتلت عائشة ذات الـ26 عاما في أثناء مشاركتها في احتجاج على التوسع الاستيطاني في الضفة الغربية.